– أصدر أمرا ملكيا بإلحاق المبتعثين على حسابهم الخاص ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي. – أصدر قرارا بعلاج المواطنين الذين يتعالجون بالولايات المتحدة من أمراض مستعصية على ن...
نص الحديث ليَكوننَّ مِن أمَّتي أقوامٌ ، يستَحلُّونَ الحِرَ. والحريرَ ، والخَمرَ والمعازفَ ، ولينزِلَنَّ أقوامٌ إلى جنبِ علمٍ ، يروحُ عليهم بسارحةٍ لَهُم ، يأتيهِم رجُلٌ لِحاجةٍ فيقولوا: ارجِعْ إلَينا غدًا ، فَيبيِّتُهُمُ اللَّهُ ، ويَضعُ العَلَمَ ، ويمسخُ آخَرينَ قِرَدةً وخَنازيرَ إلى يومِ القيامةِ معلومات الحديث رواه أبو عامر أو أبو مالك الأشعري ، نقله محمد ابن عبدالهادي في المحرر وحكم عنه بأنه: رواه البخاري تعليقا مجزوما به ولا التفات إلى ابن حزم في رده له وزعمه أنه منقطع فيما بين البخاري وهشام
وفي رواية: إن الله حرم عليكم. قال سفيان - أحد رواة الحديث -: قلت لعلي بن بذيمة: ما الكوبة؟ قال: الطبل. والحديث صححه أحمد شاكر في تعليقه على المسند، والألباني في السلسلة الصحيحة. وشعيب الأرناؤوط في تحقيق المسند. الوجه السادس: أنه قد روى ابن ماجه وابن حبان عن أبي مالك الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها، وتضرب على رؤوسهم المعازف والمغنيات، يخسف الله بهم الأرض، ويجعل منهم القردة والخنازير. والحديث صححه الألباني في "غاية المرام"، وغيره. الوجه السابع: أنه قد وقع الاتفاق على تحريم استماع المعازف جميعها إلا الدف، وممن حكى الإجماع على ذلك القرطبي وأبو الطيب الطبري وابن الصلاح، وابن القيم، وابن رجب الحنبلي، وابن حجر الهيتمي. قال القرطبي رحمه الله: أما المزامير والأوتار والكوبة فلا يُختلف في تحريم استماعها، ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك. وكيف لا يحرم وهو شعار أهل الخمور والفسق، ومهيج الشهوات والفساد والمجون، وما كان كذلك لم يشك في تحريمه، ولا تفسيق فاعله وتأثيمه. انتهى، نقلاً عن "الزواجر عن اقتراف الكبائر" لابن حجر الهيتمي: الكبيرة السادسة والسابعة والثامنة والتاسعة والأربعون والخمسون والحادية والخمسون بعد الأربعمائة: ضرب وتر واستماعه، وزمر بمزمار واستماعه، وضرب بكوبة واستماعه.
§ وأبوداود: (باب في الدَّاذيِّ) ، و(باب ما جاء في الخز) ، وتعقبه بقوله: « قال أبو داود: عشرون نفسا من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أقل أو أكثر لبسوا الخز». ولو كان الحديث عند أبي داود دالا على تحريم المعازف لأورده في الباب الذي بوب فيه لحكم المعازف ، وهو: (باب كراهية الغناء والزمر). بل الغريب أن أبا داود لم يذكر حديث البخاري في هذا الباب أصلا ، ولو كان عنده صحيحا ودلا على تحريمها لوجب عليه وفق شرطه أن يذكره ؛ لأنه اشترط على نفسه أن يورد أصح ما في الباب. ولوجب عليه ذلك أكثر ؛ لأنه لم يورد في (باب كراهية الغناء والزمر) إلا حديثين هو نفسه ضعفهما. · ضعف الأول صراحة ، وهو حديث ابن عمر وزمارة الراعي وضعفه. · وضعف الثاني ، وهو حديث ابن مسعود: سمعت عبد الله يقول: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم - يقول: "إن الغناء ينبت النفاق في القلب" ، من خلال إخراج الوجه الضعيف منه ، وهو المرفوع ، وبإسناد ظاهر الضعف بسبب الإنقطاع الظاهر فيه ، فهو من رواية سلام بن مسكين، عن شيخ شهد أبا وائل في وليمة، فجعلوا يغنون، فحل أبو وائل حبوته، وقال:سمعت عبد الله يقول: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم - يقول: "إن الغناء ينبت النفاق في القلب" ولو كان حديث المعازف صحيحا عند أبي داود وصريحا على تحريمها ، لوجب عليه إيراده في هذا الباب ، خاصة وهو نفسه قد أخرجه في بابين آخرين (كما سبق).
رابعا: أن القاعدة تقول:" لا يجمع بين مباح ومحرم في الوعيد ". وهنا على قول هؤلاء أن المحرم الجمع ، يلزم منه أن المعازف مباحة ، وبالتالي قد جمع المباح مع المحرم في الوعيد ، وهذا ممتنع. وقد نص على هذه القاعدة جمع من الأصوليين: قال السمعاني في "قواطع الأدلة" (1/456):" لا يصح الجمع بين شيئين في الوعيد ، إلا وأن يكون كل واحد منهما يستحق عليه الوعيد " انتهى. وقال أبو يعلى في "العدة في أصول الفقه" (4/1067):" فإن قيل: الذي تعلق بمشاقة الرسول ، وباتباع غير سبيل المؤمنين ، فثبت أنه لا يتعلق بأحدهما على الانفراد. قيل: مشاقة الرسول محرمة بانفرادها ، وإن لم يكن هناك مؤمن ، فدلَّ على أن التوعد على كل منهما: بانفرادِه. وهذا مثل قِوله تعالى: وَالَّذِينَ لاَ يَدْعُونَ مَعَ الله إلهاً آخَرَ وَلاَ يَقتُلُونَ النَّفسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلاَّ بالْحَق وَلاَ يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً ، فجمع بين هذه الأفعال في الوعيد ، وكان منصرفاً إلى كل واحد منهم. وجواب آخر، وهو: أن اتباع غير سبيل المؤمنين لو لم يكن محرماً بانفراده ، لم يحرم مع مشاقة الرسول ، كسائر المباحات ؛ ألا ترى أنه لا يجوز الجمع بين القبيح والمباح في باب الوعيد ، فلما جمع تعالى بين مشاقة الرسول ، وبين ترك اتباع سبيل المؤمنين في الوعيد: عُلم أن كل واحد منهما يقتضي الوعيد " انتهى.
الراوي: - | المحدث: ابن باز | المصدر: مجموع فتاوى ابن باز الصفحة أو الرقم: 147/4 الراوي: أبو عامر وأبو مالك الأشعري | المحدث: ابن باز | المصدر: مجموع فتاوى ابن باز الصفحة أو الرقم: 436/3 خلاصة حكم المحدث: صحيح
صحيح سنن أبي داود 620/2 دعاء زيارة القبور.. السلام عليكم أهل الديار ، من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المُستقدمين منا والمستأخرين وإنا ، أن شاء الله بكم للاحقون رواه مسلم 671/2 دعاء التعزية.. إن لله ماأخذ وله ماأعطى. وكل شئ عنده بأجل مُسمى... فلتصبر ولتحتسب اسطوانات اخترنا لكم هل ذكرة الله اليوم كتب تفسير الاحلام بـدل الأغاني حمل القراَن الـكريـم شبكة مواقع نور الاسلام تفضل بدخول مدونة الطريق الي الاسلام بالغة العربية تفضل بدخول مدونة الطريق الي الاسلام بالغة الانجلزية تفضل بدخول اسلام هندوس الناطة بالغة الانجلزية والهندية مكتبة فيديوهات هل صليت علي النبي اليوم تابعني على الفيس بوك
يا رسول الله!! حتى استأمر أمها.. فأتى الرجل زوجته فقال: إن رسول الله يخطب ابنتك.. قالت: نعم.. ونعمين.. زوِّج رسول الله صلى الله عليه وسلم.. قال: إنه ليس يريدها لنفسه.. قالت: فلمن ؟ قال: يريدها لجليبيب.. قالت: حلقى لجليبيب.. لا لعمر الله لا أزوج جليبيباً.. وقد منعناها فلاناً وفلاناً.. فاغتم أبوها لذلك.. وقام ليأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم.. فصاحت الفتاة من خدرها بأبويها: من خطبني إليكما ؟ قالا: رسول الله صلى الله عليه وسلم.. قالت: أتردان على رسول الله صلى الله عليه وسلم أمره ؟ ادفعاني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.. فإنه لن يضيعني.. فكأنما جلَّت عنهما.. فذهب أبوها إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله.. شأنك بها فزوِّجها جليبيباً.. فزوجها النبي صلى الله عليه وسلم جليبيباً.. ودعا لها وقال: اللهم صب عليهما الخير صباً.. ولا تجعل عيشهما كداً كدّاً.. فلم يمض على زواجه أيام.. حتى خرج النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة.. وخرج معه جليبيب.. فلما انتهى القتال.. وبدأ الناس يتفقد بعضهم بعضاً.. سألهم النبي صلى الله عليه وسلم: هل تفقدون من أحد قالوا: نفقد فلانا وفلانا.. ثم قال: هل تفقدون من أحد ؟ قالوا: نفقد فلانا وفلانا.. ثم قال: هل تفقدون من أحد ؟ قالوا: نفقد فلاناً وفلاناً.. قال: ولكني أفقد جليبيباً.. فقاموا يبحثون عنه.. ويطلبونه في القتلى.. فلم يجدوه في ساحة القتال.. ثم وجدوه في مكان قريب.. إلى جنب سبعة من المشركين قد قتلهم ثم قتلوه.. فوقف النبي صلى الله عليه وسلم ينظر إلى جثته.. ثم قال: قتل سبعة ثم قتلوه.. قتل سبعة ثم قتلوه.. هذا مني وأنا منه.. ثم حمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على ساعديه.. وأمرهم أم يحفروا له قبره.. قال أنس: فمكثنا نحفر القبر.. وجليبيب ماله سرير غير ساعدي رسول الله صلى الله عليه وسلم.. حتى حفر له ثم وضعه في لحده.. قال أنس: فوالله ما كان في الأنصار أيم أنفق منها.. تسابق الرجال إليها كلهم يخطبها بعد جليبيب.. ] ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون].. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول كما في الصحيح: ( كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى قالوا يا رسول الله ومن يأبى قال من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى)..