– أصدر أمرا ملكيا بإلحاق المبتعثين على حسابهم الخاص ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي. – أصدر قرارا بعلاج المواطنين الذين يتعالجون بالولايات المتحدة من أمراض مستعصية على ن...
أعوام تنقضي، تزيد العاقل عظة وعبرة، وتنبه الجاهل من سبات الغفلة.. وما أحرى المؤمن العاقل وهو يعي حكم الله أن يقف مع نفسه في كل نهاية عام وقفة تأمل وحساب.. إن الحياة الحقيقية هي أن تجعل الدنيا وسيلة للآخرة؛ فإن ما يعمله ويعمره الإنسان في طاعة الله هو الباقي، وغير ذلك يكون هباءً منثوراً. وفي الختام.. يعلم الناس جميعاً أن أغلى ما يملكونه هو الوقت والعمر، فكل يوم ينقضي هو من أعمارنا، ويجب الاستفادة منه فيما يرضي الله - عزَّ وجلَّ - وقد قال الرسول - صلى الله عليه وسلم -: «خير الناس من طال عمره وحسن عمله.. » - إعلامي بريدة
تمر الأيام، وتتسابق الساعات، ونجد أنفسنا نودع عاماً، ونستقبل عاماً جديداً، وكل يوم يمضي يقرب إلى الأجل. عام كامل (1437) استقبلناه من قبل، وبالأمس نحن نودعه، كم نحن بحاجة ماسة إلى محاسبة أنفسنا ونحن نودع عاماً هجرياً ونستقبل عاماً آخر. لا بد من وقفة صادقة مع أنفسنا، نتعرف فيها على أحوالنا وماذا قدمنا خلال العام الهجري الماضي، فإذا كان خيراً حمدنا الله عليه، وسألناه مزيداً، وإن كان تفريطاً أو تقصيراً أو خطايا وذنوباً سعينا بصدق إلى إزالته ما دام في العمر بقية ومتسع، وعفا الله عما سلف. العام الهجري الماضي ينصرم ويذهب، وتذهب معه ذكرياتنا الماضية وآلامنا وآمالنا، ولا تعود أبداً، ويقبل العام الهجري الجديد 1438هـ فاتحاً ذراعيه ليأخذ قطعة من نفوسنا، وجزءاً جديداً من حياتنا. عام كامل انصرفت أيامه، وتفرقت أوصاله، وقد حوى بين أيامه حِكماً وعبراً وأحداثاً وعظات.. فكم شقي فيه أناس، وكم سعد فيه آخرون، وكم طفل قد تيتم، وكم من امرأة قد ترملت، وكم من مريض قد تعافى بقدرة الله - عزَّ وجلَّ - وكم من سليم معافى توارى في التراب في لحظة، وكم من أفراح تنقلب أتراحاً! الأيام تمضي، والعام بأكمله ينصرف، وربك يخلق ما يشاء ويختار.
تتزامن الأوقات والليالي والأيام والشهور والأعوام والدهور بأمر الخالق سبحانه، فهو القائل «يقلب الله الليل والنهار»، وقال سبحانه «وتلك الأيام نداولها بين الناس». عام هجري جديد نحن في مطلعه. نسأل الله أن يكتب لنا فيه الخير والبركة، فقد فارقنا عام رحل كان به ما كان، وحصل ما حصل. فارقنا به أحبة وفارقنا به أناس. هذه هي سنة الحياة وتدبير الخالق. فالإنسان بطبيعة حياته مسير وليس مخيرا، فهذه التصاريف والأقدار بأمر الله. ففي مجمل العام الماضي استقبلناه بالأمطار والأرض كانت خضراء، والمناظر خلابة، والطبيعة جميلة وبرد الشتاء لطيف، ونسائم الهواء عليلة، وشبة النار وفناجين القهوة في آخر الليل، وسمر الشتاء وسهرته.. نار الأورطى والفحم وجمره، إشراقة الشمس والفروة والمشلح (البشت) والكوت، وطلعة البر وبقاء الذكريات رغم مرور الوقت وتقدم العمر. وودعنا عامنا الماضي بالأوامر الملكية التاريخية التي سوف تغير مجرى حياة الكثير من الناس في ظل الترتيبات والإلغاء والتعديل والتمديد والاستحداث الجديد. بطبيعة الإنسان تجده دائما يتحسر على ذكريات الماضي ومراحل العمر، ويقول ما أجملها وحتى ولو عادت سوف ينفرها إن كان قد تغير العمر عن وقته.
فأمسينا في أحد الأعوام السابقة على قمة عربية واحدة وأصبحنا على ربيع عربي (عبري) تساقط من خلاله رؤساء عرب في عشية وضحاها. نسأل الله العافية. وكم من الناس يتمنون اليوم بقاء تلك الدول على شكلها عندما ضاع الأمن واختلط الحابل بالنابل، وأصبحت دول موردة لجميع أطياف العالم بعدما كانت واجهات سياحية يضرب بها المثل بالبركة وجمال جوها وعذوبة مائها. نسأل الله أن يكتب لنا في هذا العام الخير والبركة والعفو والعافية، وأن يفتح علينا به بخير، ويختم لنا به بخير. اللهم أعد علينا الأيام المباركة وأمتنا المسلمة في خير حال، متمسكة بكتاب الله وهدي رسول الله. اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه، فبغير الحق لن نسود، وبغير البعد عن الباطل أبدا لن نعود. وكل عام هجري جديد وأنتم بخير.
تمر الأيام، وتتسابق الساعات، ونجد أنفسنا نودع عامًا، ونستقبل عامًا جديدًا، وكل يوم يمضي يقرب إلى الأجل. عام كامل (1437) استقبلناه من قبل، وبالأمس نحن نودعه. كم نحن بحاجة ماسة إلى محاسبة أنفسنا ونحن نودع عامًا هجريًّا، ونستقبل عامًا آخر. لا بد من وقفة صادقة مع أنفسنا، نتعرف فيها على أحوالنا وماذا قدمنا خلال العام الهجري الماضي، فإذا كان خيرًا حمدنا الله عليه، وسألناه مزيدًا، وإن كان تفريطًا أو تقصيرًا أو خطايا وذنوبًا سعينا بصدق إلى إزالتها ما دام في العمر بقية ومتسع، وعفا الله عما سلف. العام الهجري الماضي ينصرم ويذهب، وتذهب معه ذكرياتنا الماضية وآلامنا وآمالنا، ولا تعود أبدًا، ويقبل العام الهجري الجديد 1438هـ فاتحًا ذراعيه؛ ليأخذ قطعة من نفوسنا، وجزءًا جديدًا من حياتنا. عام كامل انصرفت أيامه، وتفرقت أوصاله، وقد حوى بين أيامه حكمًا وعبرًا وأحداثًا وعظات.. فكم شقي فيه أناس، وكم سعد فيه آخرون، وكم من طفل قد تيتم، وكم من امرأة قد ترملت، وكم من مريض قد تعافى بقدرة الله - عز وجل - وكم من سليم معافى توارى في التراب في لحظة، وكم من أفراح تنقلب أتراحًا! الأيام تمضي، والعام بأكمله ينصرف، وربك يخلق ما يشاء ويختار.
الدليل الشامل في تصميم وتنفيذ برامج تربية ذوي الموهبة - عبدالله محمد أحمد الجغيمان - كتب Google
أعوام تنقضي، تزيد العاقل عظة وعبرة، وتنبه الجاهل من سبات الغفلة.. وما أحرى المؤمن العاقل وهو يعي حِكَم الله أن يقف مع نفسه في كل نهاية عام وقفة تأمل وحساب.. إن الحياة الحقيقية هي أن تجعل الدنيا وسيلة للآخرة؛ فإن ما يعمله ويعمره الإنسان في طاعة الله هو الباقي، وغير ذلك يكون هباء منثورًا. وفي الختام.. يعلم الناس جميعًا أن أغلى ما يملكونه هو الوقت والعمر، فكل يوم ينقضي هو من أعمارنا، ويجب الاستفادة منه فيما يرضي الله - عز وجل - وقد قال الرسول - صلى الله عليه وسلم -: «خير الناس من طال عمره وحسن عمله». وفي الختام أسأل الله تعالى أن يحفظ وطننا وقادتنا الكرام، وأن يديم علينا لباس الصحة والعافية، ونسأل الله تعالى أن يكتب لنا مزيدًا من التوفيق والسداد.. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
صور للعام الهجري الجديد 1438 | Islamic new year, Happy islamic new year, Newyear
رسالة شكر وتقدير إلى د. عماد دويكات ود. صالح مناصرة و د. مطيع الأشعب و... د. معتز سلطان ود. محمد أبو طاقة ود. فراس شلامين والأخصائي بلال سمارة والى الكادر والطاقم الطبي في المستشفى الاستشاري العربي كافة والى قسم أطفال العناية الحديثة خاصة كلاً بإسمه ولقبه بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أتقدم لكم بعظيم الشكر والامتنان والعرفان على كل لحظة عناية منكم بعد الله وعلى كل رعاية طبية للطفل المرحوم محمد موفق دراغمة متمنيا أن يديم الله علينا وعليكم الصحة والعافية وعلى وطننا الأمن والأمان تحت قيادة الرئيس محمود عباس أبو مازن حفظه الله ورعاه. موفق دراغمة See More
______ __________ - Tarek Gahlan - كتب Google