– أصدر أمرا ملكيا بإلحاق المبتعثين على حسابهم الخاص ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي. – أصدر قرارا بعلاج المواطنين الذين يتعالجون بالولايات المتحدة من أمراض مستعصية على ن...
تكثر المواقف ويكثر معها الأمثال الشعبية التي يرددها الكثير من الناس ، ومن ضمن هذه الأمثال الشعبية المثل الشعبي المنتشر في بلاد العرب بشكل كامل عادت حليمة لعادتها القديمة ، ولهذا جئنا اليوم لنظر ما هي حقيقة المثل وما هو أصله وحكايته وقصته ، فمع معاودة الشخص لفعل شيء كان قد امتنع عنه فقد نجد هناك من يقول هذا المثل الشعبي عادت حليمة لعادتها القديمة ، ولكن قوله كانت له قصة مشهورة ولهذا تعالوا بنا نتعرف على تلك القصة خلال السطور التالية. حليمة زوجة حاتم الطائي قد لا يعرف البعض من هو حاتم الطائي فانه شاعر جاهلي رائع وله من الأشعار الرائعة الكثير والكثير ، اشتهر بالكرم والنبل ودماسة الخل ق ، وقد أكرمه الله بزوجة عفيفة طيبة تدعى حليمة ، ولكن كان لها طبع ليس بحميد وهو عكس ما اشتهر به حاتم الطائي وهو البخل الذي اشتهرت به ، فكم حاول حاتم الطائي أن يغير هذا الطبع فيها وان يكسبها طبع الكرم والسخاء من طباعه وقد حاول كثيرا في تطبيعها ولا فائدة ، و ربما الطبع يغلب التطبع حتى لدرجة السمن حينما كانت تضعه في الطعام كانت تضعه قليل للغاية وكانت يدها تهتز وهي تضع السمن من بخلها ، وكم طلب منها حاتم الطائي أن تكثر في وضع السمن في الطعام كي يصبح الطعام لذيذ ولكن لا حياة لمن تنادي ، إلا أنه قد جاءت له فكرة طيبة أن يقنعها بحيلة مميزة لكي تكثر السمن في الطعام ، فقد أقنعها بالفعل أن النساء في قديم الأزل كانت تقوم بوضع السمن بزيادة في الطعام وأن هذا سوف يكون سبب في أن يزيد الله في عمرها ، بالفعل اقتنعت حليمة وبدأت تزيد السمن في طهيها للطعام لكي يزيد الله في عمرها ، وشيئيا فشيئا قد تعودت حليمة على الكرم والسخاء بعد أن كانت ذا صفة ليست بحميدة وهي صفة البخل والشح.
هو أحد الأمثال المعروفة والمتداولة في الثقافة العربيّة يضرب لكل من كان له أحد الطّباع السيّئة التي تعوّد عليها ثم يتطاهر بتركها ونبذها لكن تشاء الأقدار أن يعود إليها مرّة أخرى فمن شبّ على شيء شاب عليه. أمّا عن قصّة هذا المثل الشّائع فتعود إلى قديم الزّمان حيث أنّ حليمة كانت زوجة حاتم الطّائي التي اشتهرت بالبخل على عكس زوجها الذي يضرب المثل بكرمه وأخلاقه.. حيث يقال أنّها كانت إذا أرادت أن تضع بعض من السّمن في وعاء الطّبخ ترتجف الملعقة في يدها ، فأراد حاتم الطّائي أن يعلّمها شيئاً من كرمه فقال لها: لقد كان يقال في قديم الزّمان أن المرأة كلّما وضعت ملعقة من السمن في وعاء الطبخ زاد الله من عمرها يوماً ، فاتّعظت حليمة وأصبحت تزيد من ملاعق السّمن يوماً بعد يوم ختى صار طعامها شهياً لذيذاً كما تعوّدت يدها على الكرم والسخاء. إلى أن شاء الله أن يفجعها حادثاً أليماً بابنها الوحيد الذي كانت تحبّه مثل نفسها بل وأكثر من ذلك بكثير فخارت قواها وجزعت إلى أن تمنّت أن تموت وصارت لذلك تقلّل من وضع السّمن في وعاء الطّعام حتى تقلّل من أيّام وسنين عمرها حتّى قال النّاس عنها: عادت حليمة إلى عادتها القديمة. إن شخصيّة حليمة هي محور رمزي لمثل شعبي يتردّد في الكثير من البلدان العربيّة وله تأويلات أخرى كثيرة في بلاد الشام والعراق والخليج.. فمثلاً في بلاد الشّام تمثّل (حليمة) طفلة صغيرة لم تبلغ بعد مثلها كباقي الصغار تبلّل فراش سريرها كل ليلة ، لكن بعد أن بلغت وتفتّحت أزهار جمالها ظن أهلها أنّها تركت عادتها القديمة وبعد أن ذاع صيتها وجمالها وسط العامّة أحبّها شاب وسيم تتمنّاه بنات المدينة أجمعين وبعد ترتيب مراسم الزّفاف وحضور موكب العريس تأخّرت حليمة ولم تفارق حجرتها أو تخرج منها فعندها لاحظ أهل العريس وسألوا عنها ليتأكدوا أنّها مازالت معجبة بابنهم الرّجل الوسيم فهمست أمّها في آذانهم قائلة: يا قوم لا تفضحونا (حيث عادت حليمة لعادتها القديمة) أما عند أهل الخليج العربي ف (حليمة) تمثّل امرأة راعية غنم تأخذ أغنامها كل صباح إلى قمّة الجبل وعندما تصل تقوم بالصّياح بأعلى صوتها كالمجنونة إلى أن يسمعها كل من يسكن في الوادي ، كانت قد تعوّدت وتعمّدت أن تفعل هذا كل صباح لمدّة شهرين كاملين متواليين إلى أن تكدّر منها أهل الوادي ، كانوا يسمعونها كل يوم ولمدة شهرين ظانين أنّها مجنونة فيدعون لها حتى مضى الشهرين حيث تأثّرت حنجرة حليمة وتعبت المرأة من كثرة الصّياح فتوقّفت لمدّة يومين ففرح النّاس وتهلّلت أساريرهم ظانّين أنّها اهتدت وعلمت وتعلّمت أنّ هذا لا يليق بها أو بأهل الوادي فارتاحوا جميعهم منها ، لكن عندما حل اليوم الثالث عادت حليمة لتصعد إلى قمة الجبل مرة اخرى صائحة بأعلى صوتها كالمجنونة لتزعج النّاس وعندما سمعها أحد المتضرّرين من أهل الوادي عاد لقومه مستاءً يقول لهم: ردّت حليمة لعادتها القديمة.
بعدما التزموا في الأيام الأولى للحجر، ها هم التجار الفوضويون يتمردون من جديد، حيث عرفت العديد من مواقع البيع الموازي في العاصمة على وجه الخصوص، نشاطا كبيرا في الأيام الأخيرة، على غرار ما يحدث في أحياء باب الوادي، وتحديدا على مستوى ساحة الساعات الثلاثة التي عادت إليها طاولات بيع الهواتف النقالة، فضلا عن طاولات أخرى لبيع “الديول” و”الحشاوش”، وكذا “القطايف”، ضاربين بذلك الإجراءات الوقائية الرامية إلى الحد من تفشي وباء “كورونا” عرض الحائط.
هذا المثل محرف لي مثل عربي.. فيمن قيل وما هو سببه:) أنرت اخي حسن الجنايني... احد رموز موقع اجابات السابق حسن الجناينى (يا رب) 9 2016/01/18 (أفضل إجابة) اهلا بكم اصل المثل وطبعا منقول رجعت ريمة لعادتها القديمة أصل المثل وهذا وقته الأول نشوف أصل المثل و بعدين نشوف وقته ليه أصل المثل رجعت حليمة لعادتها القديمة و يحكى أن حاتم الطائي أبو الكرم كله كانت زوجتج حليمة بخيلة في وضع السمن في الطبيخ فأقنعها بإن الأقدمين يقولوا بإن كل ملعقة سمن زيادة في الطبخ تزيد عمر المراة يوما و من يومها وطبيخها حلو عشان بتزود السمن إلى ان فقدت فلذة كبدها و إبنها الوحيد و عليه فكرهت الحياه و قررت ان تموت لتلحق إبنها و بدأت تنقص السمن في الطبخ ثانية فقالوا رجعت حليمة لعادتها القديمة سنڤ. 1 اسف على اللقافة غير المقصودة (: ألماس 8 احنا نقول رجعت حليمه لعادتها القديمه (: اول مره اسمع ريمة
فرح الناس وارتاحوا من صياحها، ولما جاء اليوم الثالث، صعدت حليمة الجبل من جديد وصاحت، فسمعها واحد ممن كانوا في الوادي وقال للجماعة حوله: (ردت حليمة لعادتها القديمة). التصنيفات: حكم وأمثال
هل سمعت قبلاً بالمثل "عادت حليمة لعادتها القديمة"؟ هذا المثل من أكثر الأمثال المعروفة والمتداولة في ثقافتنا العربية، ويضرب هذا المثل لمن يتخلص من عادة سيئة، وتحسن صورته وسمعته بين الناس، ثم فجأة ينتكس ويعود مرة أخرى إلى سوء عمله، فيا للأسف! من شبَّ على شيء شاب عليه. أما عن القصة المتداولة لهذا المثل فهناك أكثر من قصة يتداولها الناس، ولكن لم تتم تأكيد إحداها إلى الآن أو نسبتها إلى هذا المثل. ومن هذه القصص نذكر لكم ما يلي: الأمر أغرب مما تتخيل!.. لماذا نشعر براحة عند تقطيع الصابون؟ (فيديو) الرواية الأولى تقول إن حليمة كانت في قديم الزمان فتاة صغيرة، وكانت في أغلب الأحيان تبلل فراشها كل ليلة تقريباً، ولكن كبرت حليمة وأصبحت من أجمل الفتيات التي يتمناها الجميع الأمير والفقير، وظنت حينها والدتها أن حليمة قد تركت عادتها، ولم تعد تبلل فراشها، وبعد فترة من الزمن تقدم لخطبتها شاب وسيم ومن عائلة غنية ووافقت حليمة على طلب الزواج. ولما حضر موكب الزفاف، لم تخرج حليمة من حجرتها. فاستغرب العريس وأهله فطلبوها لتخرج لهم، وسألوا أمها عن سبب تأخرها، وعسى ألا تكون قد غيرت رأيها بابنهم، إلا أن الأم همست لهم وهي تتلفت يمنة ويسرة قائلة: «يا ناس لا تفضحونا.
واما قرقاش العوضي حين يتحدث عن فشل الاعلام الايراني وقناة العالم، فالسؤال الذي يطرح نفسه هو كيف يمكن لقناة فاشلة واعلام فاشل ان يجذب توجه وزير اماراتي الى درجة يتابع جميع اخبارها ويوضح للمتابعين عن اجندتها؟ وحين يتهم القناة في نقل الكذب حول احداث سوريا ، فهذا يعني ان الحليف الاميركي الذي يساعد الاماراتيين والسعوديين في قتل العرب في اليمن هو كاذب ايضا حين يتحدث عن الجيش الحر ولواء اليرموك والنصرة وداعش والسعودية كاذبة ايضا حين تعترف بوجود الارهابيين في كل من سوريا والعراق، والكويت كاذبة ايضا حين تتحدث عن دعمها لمكافحة الارهاب ومصر كاذبة والجزائر وتونس و... والاسوء من كل ذلك ان السيد قرقاش ينكر العلاقة بين السعودية والكيان الصهيوني، في وقت يعترف بذلك السعوديون انفسهم وكذلك وسائل الاعلام الغربية. الا اذا اللهم ينوي قرقاش ان يتهم رئيس تحريرصحيفة النيويورك تايمز بانه طائفي تستخدمه ايران لترويج اجنداتها الطائفية! بقلم رائد دباب 106-4
اتجه الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى إجراء مقارنة بين مشهد عرض الأدلة من قبل السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة نيكي هالي بمشهد خطاب وزير الخارجية الأميركي السابق كولن باول والذي اتهم فيه العراق بامتلاك أسلحة دمار شامل أمام الأمم المتحدة في يناير/ كانون الثاني 2003 أمام العالم أجمع واتضح فيما بعد عدم صحة تلك الأدلة. وفي هذا الصدد أحد المغردين أن الولايات المتحدة تريد إعادة نفس سيناريو العراق عام 2003 مع إيران وكتب في تغريدة على حسابه على تويتر قائلاً: وفي السياق ذاته، غرد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف على حسابه على تويتر في تغريدة أرفقها بصورتين الأولى تظهر مبعوثة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة نيكي هايل والثانية لوزير الخارجية السابق جون بول وكتب باللغة الإنجليزية: "عندما كنت ممثل إيران لدى الأمم المتحدة، كنت شاهداً على هذا العرض وما هذا الذي أشهده... " من جهة أخرى تفاعل العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي وغردوا ضد الحرب التي تشنها السعودية على اليمن، والتي ذهب ضحيتها الكثير من الأطفال وانتقد عدنان عبد الله السعودية وكتب على صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك أن إيران تملك صورايخ محلية الصنع ليس مثل السعودية التي تستورد صواريخ أمريكية وإسرائيلية الصنع لتقصف بها أطفال اليمن.